طريق الديمقراطية من الاستبداد إلى الحرية

طريق الديمقراطية من الاستبداد إلى الحرية

February 11, 2013

زيتون08.02.2013إذا أخذنا بعين الاعتبار تعدد حاجات الأفراد اللانهائية في المجتمع الواحد المحدود الإمكانيات الغير قادر منطقياً على إشباع تلك الحاجات حسب قانون الندرة , فإننا سنصل إلى قاعدة القرار الذي سيفصل هذا التناقض ويكون تأثيره على المجتمع كله (ديمقراطي /أو استبدادي).
إن تحرر العقول من الخوف يخلق أجواء أكثر ملاءمة لمقاومة إعادة الاستبداد والعمل لإصلاح الأمور في الدولة الديمقراطية . وبالمشاركة الفعالة لكل أبناء المجتمع في خلق المجتمع الحر تترسخ قيم العدالة وحقوق الإنسان والديمقراطية.” فالحرية ليست ترفاً في حياة الإنسان وليست من كماليات حياته وإنما هى من أساسيات وجوده , فلا تتحقق رسالته التي أرادها له الله إلا إذا تحققت حريته. “تحضير: معتصم بالله الحلاويمساعدة: شادي الشحادة المصدر: SYRIANVOICES